كم يكون التوبيخ أفضل من الهياج بالغضب [2]. من يعترف بخطئه ينجو من الخسارة [3].
التوبيخ بحُبٍ وحكمة هو إعلان عن محبة الكنيسة للخاطئ وبغضها لخطيته، لهذا يلزم في الراعي أثناء توبيخه أن يُراعِي:
أ. يصدر عن قلب أبوي مملوء رأفة ووداعة (1 كو 21:4).
ب. يُقدَّم حسب حالة الخاطئ وإمكانياته، ويُقَدَّم التأديب بصورة مرنة لا في شكل قانونٍ صارمٍ أو إلزامٍ جافٍ.
ج. يجب أن ينتهي التأديب بالتوبة المملوءة رجاء.