رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانا يَظُنَّانِ أَنَّه في القافِلة، فَسارا مَسيرَةَ يَومٍ، ثُمَّ أَخذا يَبحَثانِ عَنهُ عِندَ الأَقارِبِ والـمَعارِف. "فَسارا مَسيرَةَ يَومٍ" فتشير إلى مسافة ما يسيرها الإنسان في النَّهار (تكوين 31: 23 وخروج 3: 18). أمَّا عبارة "يَبحَثانِ عَنهُ " فتشير إلى البحث عن يسوع لدى نزول القافِلة مساء واجتماع كل عائلة على جانب. وهذ البحث شبيه ببحث عروس نشيد الأناشيد" َنهَضُت وأَطوفُ في المَدينة في الشَّوارِعِ وفي السَّاحات أَلتَمِسُ مَن تُحِبّه نَفْسي إِنِّي التَمَستُه فما وَجَدتُه". هل أدركنا أن فقدان الله في حياتنا، هو فنُ التَّربية المُعتمد لدى الله الذي يوفِّر لنا أوقاتًا لكي ننمو، فنبدأ بالبحث عنه من جديد؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | متى أدركنا تلك الكلمات |
أدركوا أنه إنسان مقدس هارب من الله القدوس |
أدركوا أن الله أكرم الشخص الذي أكرمه |
فقدان الشغف و الإحساس مثل فقدان الروح |
كلما أدركنا عزتنا عند الله |