13 - 12 - 2023, 03:14 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ
وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ
( 2كورنثوس 8: 9 )
هو الله في كل غناه الذي لا يُستقصى، ومع ذلك – في نعمته ومحبته لخطاة مثلي ومثلك؛ خطاة عصوا على خالقهم وخدموا الخطية والشيطان – ترك ابن الله مظهر مجد لاهوته؛ ترك الصورة الظاهرية لمجد اللاهوت، ولو أنه احتفظ بكامل لاهوته حتى في اتضاعه، وصار فقيرًا، لكي نستغني نحن بفقره.
|