![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() إنما صالحٌ الله لإسرائيل، لأنقياء القلب. ( مز 73: 1 ) يمكننا أن نفهم معنىً جميلاً لنقاوة القلب في قول داود: «مَن يصعد إلى جبل الرب؟ ومَن يقوم في موضع قدسه؟»، ويُجيب عن تساؤله: «الطاهر اليدين، والنقي القلب». ثم يَردف قائلاً: «الذي لم يحمل نفسه إلى الباطل (الأوثان)، ولا حَلف كذبًا» ( مز 24: 3 ، 4). ومن هذا نفهم أن النقي القلب ليس عنده تزييف ولا غش، سواء في علاقته مع الله أو مع الناس. |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فوعد الله لإيليا هو ضمان القلب؛ سواء جف النهر أم جرى | Mary Naeem | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 0 | 11 - 07 - 2023 06:59 PM |
ختان القلب بالروح ليس من الناس بل من الله | walaa farouk | صورة وتعليق | 1 | 30 - 11 - 2021 02:12 AM |
الناس سواء | MenA M.G | موسوعة توبيكات مميزة | 2 | 08 - 09 - 2016 09:23 PM |
القلب المكتفى بما عنده | Mary Naeem | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 20 - 08 - 2015 05:30 PM |
شفيق: من يتحدثون عن التزوير يحاولون تزييف إرادة الناس | نونا بنت البابا | قسم الأخبار العالمية والمحلية | 0 | 21 - 05 - 2012 05:21 PM |