" وَزْنَة واحدة " فتشير إلى قيمة طائلة نحو 25 كلغم من الذهب. وما طُلب من الخَدم الثَّلاثة هو الاستمرار بما سَلّم إليهم سيّدُهم من مال. والوَزْنَة هنا تدل على المواهب الجَسدية والنَّفسية والاجتماعية والرُّوحية من أي نوع كانت. وهي ترمز إلى الكنيسة الواحدة، جسد المسيح السَّرّي التي تعطي الخَلاص لبني البشر، لأنّها الأمّ والمعلّمة، التي تحتوي على الأسرار، وتسعى لأن تكون في خدمة الإنسان، وكلّ إنسان.