رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"نعست نفسي من الحزن، فثبتني في أقوالك" [28]. إن كانت الوصية تسند الإنسان حتى في لحظات ضعفه، فيعترف بخطاياه ويخبر بنعمة الله الواهبة برَّ المسيح العجيب، فإنها تسند النفس في لحظات نعاسها أو فتورها أو رخاوتها أو حزنها لكي تتيقظ وتتشجع وتقوى على الجهاد، وقد جاءت كلمتا "نعست نفسي" بترجمات متباينة. لعله قد عانى المرتل من حالة إحباط شديدة في فترة معينة، لهذا صرخ إلي الله ليهبه الرجاء المفرح لمواعيده الإلهية وأقواله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
"نعست نفسي من الحزن"، أي من النكبة |
"نعست نفسي من الحزن"، "قطرت نفسي من الحزن" |
قطرت نفسي من الحزن |
قطرت نفسي من الحزن |
كرامتي وعزة نفسي |