رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلٌ منا تذوق مشاعر الألم والحسرة والحرمان وقت الضيق، ولكن ليفتح الرب أعيننا لنتعرف على مشاعره هو وقت ضيقنا، ووقتها سيبقى لوعوده طعم رائع، وستصبح كلماته لها فاعلية مجيدة. وفي نفس الوقت علينا أن نحذر من أوقات الفرج، التي تحمل في طياتها فيروسات الكبرياء والعصيان والاستقلال عن الله، فصحيح أننا نتمنى أنها تكون “فُرجت”، ولكن لنحترس من الخطر بعد أن تكون : “فُرجت”. * على قد ما تذمرت من كل ضيقاتي ومن صعوبة الأحوال وعلى قد ما زهقت من الألم والشوكة اللي بتهد الجبال لكني جايلك بعد ما شفت مشاعرك ولهفتك وضماني في وعودك وأنَّاتك وحنِّيتك وباعتذر لك عن كل لوم وشك في محبتك حصَّنني من خطر البعد عنك وعيشه العصيان والاستقلال وقربني منك وقت الفرج، أكتر من وقت الضيق والأهوال * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
|