كلٌ منا تذوق مشاعر الألم والحسرة والحرمان وقت الضيق،
ولكن ليفتح الرب أعيننا لنتعرف على مشاعره هو وقت ضيقنا،
ووقتها سيبقى لوعوده طعم رائع، وستصبح كلماته لها فاعلية مجيدة.
وفي نفس الوقت علينا أن نحذر من أوقات الفرج،
التي تحمل في طياتها فيروسات الكبرياء والعصيان والاستقلال عن الله،
فصحيح أننا نتمنى أنها تكون “فُرجت”،
ولكن لنحترس من الخطر بعد أن تكون “فُرجت”.