رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«دَخلَ أَلِيشَعُ البَيتَ وإِذا بِالصَّبيِّ مَيِّتٌ وَمُضْطَجعٌ علَى سَرِيرِهِ» ( 2ملوك 4: 32 ) العائلة الثانية في هذا الأصحاح كانت مختلفة كثيرًا، فقد كانت عائلة غنية، لكنهم رحَّبوا برَجُل الله بكل بساطة وإخلاص، وقد شعر أليشع وهو معهم أنه في بيته، وكانوا سعداء جدًا حينما يميل إليهم. وأحلى امتياز لنا أن يُقيم الرب في بيوتنا، وفي قلوبنا، فنتمتع به، ونُريه كل شيء، ونُخبره بكل شيء، ونثق فيه في أعمق رغائبنا، ويعرف حاجتنا، وسيمنحها لنا إذا كانت بحسب مشيئته. |
|