* "وخدامه لهيب نار". هذا يشير إلى نقاوتهم وإلى حقيقية أنهم لا يخضعون للخطية. يوجد تفسير آخر: إن كان إنسان مؤمنًا كمثال، فإن ملاكًا صالحًا يُرسَل إليه، ملاك من نور. إن كان خاطئًا يُرسَل إليه ملاك غضب متوهج يعذبه.
* هذه هي النار التي اضطرمت في قلوب التلاميذ، فألزمتهم بالقول: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا، إذ كان يكلمنا في الطريق، ويوضح لنا الكتب!" (لو 24: 32)
القديس جيروم