منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 14 - 06 - 2023, 08:55 AM
 
george_sobhi Male
..::| العضوية الذهبية |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  george_sobhi غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122665
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 2,343

كانت بنت تحب ربنا وتتناول كتير وتصوم وتصلى وكانت تروح الكنيسه مع والدها وكان والدها رجل تقى يخاف الله ويحيد عن الشر لكن امها كانت لاتخاف الله وكانت متذمره على حالها ولاتذهب للكنيسه ولاتتناول ولاتصلى ولاتتشفع بالقديسين بل كانت تسمع مسرحيات واغانى طول الوقت وكانت لاتهتم بنظافه بيتها ولا تحترم زوجها ومات والد هذه البنت بعد مرض طويل ووالدتها استغلت جسدها وكانت تعمل الخطيه ولاتسمع نصيحه احد وكانت لاتعطى للفقراء ولاتزور المرضى بل كانت تزنى وماتت بعد مده طويله بدون مرض فقالت الفتاه التى تحب الله فى نفسها ابى كان يصلى ويصوم ويتناول ويعطى للفقراء وينور شمع قدام القديسين ومع ذلك عاش فقيرا ومريضا وامى كانت تزنى وتسكر ولاتعطى للفقراء ولاتتناول ولاتصوم ولا تصلى ولاتنور شمع قدام القديسين وماتت بدون مرض فالاحسن لى ان اعيش زى والدتى ولكن الله الذى يريد الجميع يخلصون والى معرفه الحق يقبلون جاء اليها فى حلم ووراها مكان والدها فى السماء مكان جميل جدا مليان سلام وفرح ووراها مكان امها مكان كئيب جدا جدا ظلام رائحه كريهه عذاب صراخ وجع والم وبكاء ووجدت امها تبكى فقالت لها امها انقذينى من هذا المكان فمدت الفتاه يدها لها لكى تمسك بها فاحترقت يد الفتاه التى امسكت يد امها وصحيت لقيت يدها محروقه عندما مسكت يد امها فعرفت ان امها فى الجحيم تتعذب بالنار والكبريت ومشيت البنت فى طريق ابيها التناول والصوم والصلاه وحفظ الوصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب لكى تنال النعيم والسلام
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
بادعيك تصلي (يا أبانا) بالنظرة الجديدة دي
سائح
تمتع داود بالنظرة البسيطة التي يري بها فضائل أعدائه ،
وزارة السياحة:559 ألف سائح زاروا مصر خلال أكتوبر الماضى مقارنة ب301 ألف سائح خلال سبتمبر
روق على شاني }


الساعة الآن 12:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025