رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أعلنته مريم “كيف يكون هذا وأنا لست أعرف رجلاً”. فمريم قد تقول فى نفسها (انا ناذرة البتولية..أنا كنت أخطط حاجة أخرى لحياتي..أنا كنت أريد ..وانا كنت أخطط….) انها كلهـا تخطيطات بشرية. انـه ليس تساؤل فيه شك وإرتياب. انـه ليس تساؤل يطلب علامـة كما فعل زكريـا. انـه سؤال للإستنـارة “كيف يكون هذا”. لقد عزمت مريم على نذر البتولية، فالبتولية كانت منتشرة أيام الـمسيح وتُعد من علامات التقارب مع الله. فبتولية مريم اعطتها صفة التكريس وامكانية حياة التأمل وحياة الخدمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فبتوليـة مريم أعطتهـا صفة التكريس الكامل |
التكريس لقلب مريم الطاهر |
التكريس |
التكريس |
ما هو التكريس؟ |