رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غالبًا ما أشعر بحضور الله فيّ بعد المناولة المقدّسة بشكل خاص وملموس. أدرك أن الله هو في قلبي، وحضوره في قلبي لا يعرقل القيام بواجباتي. فيما أنا أتمّم أعمالًا مهمة التي تتطلب الانتباه لا أفقد حضور الله في نفسي، وأبقى جدّ متحد به. معه أذهب إلى العمل ومعه أتنزّه، ومعه أفرح، ومعه أتألّم. أحيا به وهو يحيا بي. لست وحدي، فهو أبدًا رفيقي الدائم. فهو حاضر أمامي في كل برهة وصداقتنا هي عميقة جدًا من خلال إتحاد في الدم والحياة. |
|