|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* حسنًا قيل: "نفسه فيه تحزن عليه"، وذلك فإن كل من يريد أن يفرح بنفسه يصير فيما بعد بذات السبب في ويل حيث يعبر من مصدر فرحه الحقيقي. لأن الفرح الحقيقي للنفس هو الخالق. لذلك يليق بالإنسان أن يبقى في حزن أبدي في داخله بتركه خالقه، وبحثه عن الفرح في نفسه. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنها تتركه من يديها لكنها لن تتركه عن فكرها أو قلبها |
وجد داود نفسه ما زالت منحنية في داخله |
يتحلّى الإنسان بالتوبة، تهدأ نفسه، فيصير وديعا في داخله |
المسيح نفسه هو مصدر هذا الفرح |
وبيته نحن |