رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شودة الثالث ** ليكن الله يا أخي في مقدمة مشغولياتك، إن لم يكن هو شاغلك الوحيد. فعملك الروحي وصلتك بالله، ينبغي أن تكون باستمرار في مقدمة مشغولياتك وفي توزيع وقتك. واجعل خلاص نفسك في المقام الأول، ثم رتّب باقي مسئولياتك حسبما تكون أهميتها. وضع نصب عينيك باستمرار تلك العبارة الخالدة: "ماذا ينتفع الإنسان، لو ربح العالم كله وخسر نفسه..؟!" |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ هي إرسالية حب مقدمة من الله للبشر |
الخضوع لكلمة الله هو مقدمة قبول سكنى الله |
ليكن (الله) هو صيّ أولادك؛ ليكن هو كفيلهم، |
حينما تقل محبتك لله، تصبح مشغولياتك عذرًا تبرر به بعدك عنه |
لما تكثر مشغولياتك |