رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مرثاة أم تسبحة؟ في المزمور السابق إذ يظن الجاهل أنه ليس إله، ينقض على الأبرار ليفترسهم، أو يلتهمهم كخبزٍ يوميٍ. وكأنه لا يستغني عن مقاومتهم واضطهادهم، وإن أمكن قتلهم. لكن الله يبدد عظام الشرير الذي لا يبالي بالله، بل يفتخر بشرَّه، ويطلب رضاء الناس. أما الأبرار فيهبهم الحرية الداخلية، ويقيم منهم إسرائيل الجديد، أي الناظر لله بعقله، ويعقوب الحقيقي الذي يصارع ويغلب. يهبهم الله الفرح الحقيقي، والتهليل الروحي الداخلي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 109 | مرثاة أم تسبحة |
مزمور 88 | مرثاة لبارٍ متألم |
مزمور 69 | مرثاة تنبع من القلب |
مزمور 55 - مرثاة أم تسبحة |
مزمور 45 - مرثاة جماعية |