وَعَلِمْتُ أَنَّ أَنْصِبَةَ اللاَّوِيِّينَ لَمْ تُعْطَ، بَلْ هَرَبَ اللاَّوِيُّونَ وَالْمُغَنُّونَ عَامِلُو الْعَمَلِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى حَقْلِهِ. [10]
إن كان يليق بخدام الله أن يزهدوا أمور العالم، فإنه من واجب المؤمنين مساندة الكنيسة للإنفاق على الخدام واحتياجات الخدمة.
هنا لم يعد الشعب يقوم بإعالة اللاويين، لذلك اضطروا إلى العودة إلى مزارعهم لإعالة أسرهم، مهملين التزاماتهم من جهة خدمة الهيكل.
لعل الشعب امتنع عن الدفع للهيكل، لأنهم لاحظوا أن اللاويين والمغنين لهم حقول، بينما كانت الوصية للاويين أن نصيبهم هو الرب.