" الكِلابَ " فتشير إلى حيوانات شريرة كما يعتبرها صاحب سفر المزامير " كِلابٌ كثيرةٌ أَحاطَت بي، زُمرَةٌ مِنَ الأَشْرارِ أَحدَقَت بي "(مزمور 22: 17)؛ وتشير أيضا إلى حيوانات قبيحة ونجسة كما وصفها سفر الأمثال " ككَلْبٍ عائِدٍ على قَيئه " (الأمثال 26: 11)؛ وكانت الكلاب تأتي هنالك بغية الحصول على فتات مائدة الغني. فالكلاب هنا رمز البلايا والإهمال البشري.