لقد عرف نحميا وعزرا أن البكاء يناسب يوم الكفارة، أما اليوم الأول من الشهر السابع فكان يومًا خاصًا (لا 23: 23-25)، وقد أرادا أن يكون يومًا للفرح وتقديم الشكر من أجل إتمام بناء السور (8: 10-12).
في اليوم التالي أعلن عزرا للقادة أنه يلزم الاحتفال بعيد المظال في اليوم الرابع عشر (8: 13). وإذ حلّ اليوم، كان الشعب مستعدًا بالأغصان تذكارًا للعبور بسلامٍ في البرية قبل إقامة بيوت لهم في ارض الموعد (لا 23: 34).