أَما كانَ فيهِم مَن يَرجعُ ويُمَجِّدُ اللهَ سِوى هذا الغَريب؟
"الغَريب" فتشير إلى شخص غير يهودي وثني، لا علاقة له مع إله الشعب اليهودي، وبالتالي لا يلقى من الشعب اليهودي إلا الرفض أو الريبة أو التمنع والتمييز كون نظرة اليهود إلى أنفسهم كشعب مختار وجنس مصطفى واعتبروا نفوسهم من البيت. وقد قضت الشريعة الموسويّة بحرمان الغريب من التمتّع بالفصح "هذه فَريضَةُ الفِصح: كُلُّ أَجنَبِيٍّ لا يأكُلُ منه" (خروج 12، 43).