المُربِّي عملي وليس نظريًا، يهدف إلى النمو بالروح، مدربًا إياها لكي تسمو في الحياة الفاضلة، وليس فقط التلقين الذي يهبها فضيلة عقلانية… يحثنا (المُربِّي) على ممارسة التزاماتنا .
يدعونا القدِّيس إلى التمتع العملي بالشركة مع السيِّد المسيح محب البشر، فنحمل حبًا لكل إنسانٍ، وهذا هو أساس الخط الاجتماعي.
ليس نورًا ذاك الذي لا يضيء… ولا محبة ذاك الذي لا يحب، وليس صالحًا من لا يفيد غيره ولا يقوده إلى الخلاص .