إن جيحزى تلميذ أليشع، خاف لما رأى الأعداء محيطين بالمكان..
ولكن أليشع، الرجل المفتوح العينين،
فكان يرى الملائكة يدافعون عن المدينة ضد هؤلاء الأعداء.
لذلك طمأن غلامه قائلًا له
"لا تخف، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا" (2 مل 6:16). وصلى من أجله لكي يفتح الرب عينيه فيرى،
إذ كان جيحزى ليس له الإيقان بأمور لا ترى