منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29 - 01 - 2022, 12:04 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
Mary Naeem Mary Naeem غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,923

ثُمَّ ضَمَّهم إلى صدرِه ووَضَعَ يَديهِ علَيهِم فبارَكَهم






ثُمَّ ضَمَّهم إلى صدرِه ووَضَعَ يَديهِ علَيهِم فبارَكَهم

عبارة "ضَمَّهم إلى صدرِه" في الأصل اليوناني ἐναγκαλισάμενος (احتضن) تشير إلى علامة رقة قلب يسوع وحبِّه للأطفال (لوقا 18: 15). زاد إنجيل مرقس هذه العبارة على ما قاله إنجيل متى (18: 3-4). يقوم يسوع هنا بحركة ذات مغزى، وهي احتضان الأطفال وضمّهم إلى صدره، ومباركتهم: وعوضاً عن جنون العظمة والسلطة لديهم، يقوم يسوع بلفتة حنان. أمَّا عبارة "بارَكَهم" في الأصل اليوناني κατευλόγει (معناها راح يبارك) فتشير إلى بركة يسوع للأطفال باستمرار. ويرد هذا الفعل إلاَّ هنا. ويُعلق القديس كيرلس الكبير "حتى وقتنا الحاضر يُقدم الأطفال للمسيح لمباركتهم من خلال الأيدي المكرسة. مثال هذا العمل قائم حتى اليوم وقد جاء إلينا خلال عادة المسيح مؤسس هذه العادة". ومن يقبل للرب في بساطة الأطفال يحتضنه الرب كما احتضن هؤلاء الأطفال.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فَأَوصاهم مُشَدِّدًا علَيهِم أَلاَّ يَعلَمَ أَحَدٌ بذلك وأَمَرَهُم أَن يُطعِموها Mary Naeem أية من الكتاب المقدس وتأمل 0 07 - 07 - 2024 04:46 PM
نَذهَبُ ثُمَّ نَرْجِعُ! walaa farouk تأملات فى الكتاب المقدس 0 30 - 06 - 2023 07:32 PM
(متى 4: 11) ثُمَّ تَركَه إِبليس Mary Naeem ايات من الكتاب المقدس للحفظ 0 28 - 07 - 2022 10:42 AM
العُشبَ أَوَّلاً، ثُمَّ السُّنُبل، ثُمَّ القَمحَ Mary Naeem أمثال الكتاب المقدس 0 17 - 02 - 2022 05:03 PM
فلم يَكُن يَدْري ماذا يَقول، لِما استَولى علَيهِم مِنَ الخَوف Mary Naeem تأملات فى الكتاب المقدس 0 09 - 02 - 2022 06:09 PM


الساعة الآن 10:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025