11 - 12 - 2021, 02:31 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
.. تأتي ساعة، وهي الآن، حين الساجدون الحقيقيون
يسجدون للآب بالروح والحق،
لأن الآب طالبٌ مثل هؤلاء الساجدين له
( يو 4: 23 )
أ ليست الانطباعات العميقة عن عظمة الله وصلاحه وحكمته التي تتركها ساعات الشركة الفردية مع الله، هي التي تخلق ساجدًا حقيقيًا في عيني الآب؟ أَوَ ليس غياب هذا الفكر هو الذي جعل الكثير من المؤمنين يهملون الوجود الفردي أمام الرب لإشباع قلبه، دون أدنى شعور منهم بالتقصير، طالما أنهم لا يهملون حضور الاجتماع؟ أ ليس هذا الفكر هو الذي أوجد فريقًا كبيرًا من المؤمنين لا يعرف روعة العلاقة الفردية المباشرة مع الرب، ودائمًا علاقتهم مع الرب هي علاقة من خلال وسيط هو الجماعة؟
|