![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() .. تأتي ساعة، وهي الآن، حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق، لأن الآب طالبٌ مثل هؤلاء الساجدين له ( يو 4: 23 ) أ ليست الانطباعات العميقة عن عظمة الله وصلاحه وحكمته التي تتركها ساعات الشركة الفردية مع الله، هي التي تخلق ساجدًا حقيقيًا في عيني الآب؟ أَوَ ليس غياب هذا الفكر هو الذي جعل الكثير من المؤمنين يهملون الوجود الفردي أمام الرب لإشباع قلبه، دون أدنى شعور منهم بالتقصير، طالما أنهم لا يهملون حضور الاجتماع؟ أ ليس هذا الفكر هو الذي أوجد فريقًا كبيرًا من المؤمنين لا يعرف روعة العلاقة الفردية المباشرة مع الرب، ودائمًا علاقتهم مع الرب هي علاقة من خلال وسيط هو الجماعة؟ |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
جميل جدا جدا الرب يباركك
|
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| جيد أن نَعلَم لُطف الله وصلاحه |
| التشكيك في كلمة الله وصلاحه |
| أمانة الله وصلاحه |
| هيبة أرواحهم ليست عن عظمة أو كبرياء، بل بسبب تواضعهم |
| بالتشكيل (مزمور 115) عظمة الرب وصلاحه |