|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَنَزَلَ شَمْشُونُ إِلَى تِمْنَةَ، وَرَأَى امْرَأَةً .. مِنْ بَنَاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ.. وَأَخْبَرَ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَقَالَ:.. خُذَاهَا لِيَ ( قضاة 14: 1 ، 2) أعود فأقول: إن ما بدأ بتنازل بسيط (إذا سلَّمنا بالقول) قادَهُ إلى ما هو أفظع، إلى الحضيض الأسفل. فالمرة الأولى ذهب إلى تمنة ليتزوج امرأة، لكنه في المرة التالية ذهب إلى امرأة زانية في غزة! وفي غزة رآها عرضًا، لكن التنازلات زادت فعاشَر زانية أخرى في سورق هي دليلة، وأصبحت هي (قبل بيتها) عنوان سكنه!! فتمنة كان لا بد أن تقود إلى غزة ومنها إلى سورق، ومن هناك إلى النهاية المُرعبة! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انا هو البداية والنهاية |
هو البداية والنهاية |
أنا هو البداية والنهاية |
الأهلى يُحذر الألتراس هذه هي عقوبات الكاف المُرعبة |
انا البداية والنهاية |