"تألَّم وقُبِرَ وقام":
لقـد اجتاز الـرب يسوع الآلام حتى الموت، موت الصليب، وذلك ليس مـن أجله، وإنما من أجلنا ومـن أجل خلاصنا. ولذلك فكل مرحلة من مراحـل تدبير الخلاص أتمَّها الرب يسوع مـن أجلنا ومـن أجـل خلاصنا؛ حتى بعد أن اجتاز الموت وقهره، قام ناقضاً أوجاع الموت إذ لم يكن مُمكناً أن يسود عليه الموت بعد، أو يُمسَك منه.