24 - 07 - 2021, 02:49 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَإِذَا بِمَلاَكٍ قَدْ مَسَّهُ وَقَالَ: قُمْ وَكُلْ.
فَتَطَلَّعَ وَإِذَا كَعْكَةُ رَضْفٍ وَكُوزُ مَاءٍ عِنْدَ رَأْسِهِ
( 1ملوك 19: 5 ، 6)
إيليا لم يَمُت، ولم يرَ الموت، بل ولن يراه، لأن الله كان مُدبرًا له شيئًا أفضل.
كانت هناك مركبات من نار وخيل من نار تنتظره، لتأخذه حيًا إلى السماء، مُكرَّمًا مُمجَّدًا، بدلاً من الموت الذي طلبه لنفسه في البرية.
لكن في ذلك الوقت، وحتى تجيء مركبات النار، كان إيليا موضوع عناية الرب واهتمامه.
والملائكة في انتظار خدمته، والطعام يُعَد، والماء إلى جانبه. يا له من إله!
إله طيب «مراحمه لا تزول ... فإنه ولو أحزَنَ يرحمُ حسب كثرة مراحمِهِ» ( مرا 3: 22 ، 32).
|