رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تدعوني نُعمي بل ادعُوني مُرَّة، لأن القدير قد أمرَّني جدًا. إني ذهبت مُمتلئة وأرجعني الرب فارغة ( را 1: 20 ، 21) نُعمي، وقد رجعت إلى بيت لحم في ابتداء سنة جديدة، لا شك أن شهر نيسان وابتداء حصاد الشعير كانت لهما رسالة إليها، رسالة الرجاء والأمل. فموات الشتاء قد مضى، وكان أمامها حياة جديدة، حياة الإثمار والبركة، لو عرفت ذلك. فالمرأة الحزينة الفقيرة، الأرملة الثكلى، كانت على وشك أن تجد فرح البركة الوفيرة حولها وفي داخلها، وأن تصير مرة أخرى نُعمي ذات النِعَم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تحوَّلت عن نُعمي وإله نُعمي وأرض البركة |
نُعمي في بيت لحم |
رجعت نُعمي ومعها راعوث |
مثل نُعمي |
نُعمي |