نُعمي
حماة راعوث. كانت هي وزوجها أبيمالك من بيت لحم. وكان لهما ابنان، محلون وكليون. انتقلت الأسرة إلى بلاد موآب من جراء مجاعة. وهناك تزوج محلون وكليون بفتاتين موآبيّتين وبعدما مات زوج نعمي وابناها، رجعت إلى بيت لحم ومعها راعوث. ورتبت نعمي لراعوث أن تتزوج من بوعز. نتج من هذا الزواج ابنٌ أصبح جد الملك داود. وقد اعتنت نعمي بالولد كأنه ابنها هي.
سفر راعوث.