رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقبَّلت عُرفة حماتها، وأما راعوث فلصقت بها (بنُعمي) (را 1: !4) إن حياتنا هي مُحصِّلة قراراتنا. ونحن نجد راعوث تتخذ ثلاثة قرارات هامة في أول ثلاثة أصحاحات من سفرها، ليمتلئ الأصحاح الرابع بالحصاد البهيج لهذه القرارات الرائعة. أخطر قرار: وهو قرار ارتباطها بإله نُعمي وشعبها ( را 1: 8 - 22)، تاركة وراءها العائلة، والأصدقاء، والمُتع الجسدية، والراحة النفسية في وجود احتمالات للزواج مرة أخرى إن هي بقيت في موآب، كل هذا تركته خلفها والتصقت بنُعمي. |
|