لاني دعوت فابيتم ومددت يدي وليس من يبالي بل رفضتم كل مشورتي ولم ترضوا توبيخي فانا ايضا اضحك عند بليتكم. اشمت عند مجيء خوفكم اذا جاء خوفكم كعاصفة وأتت بليتكم كالزوبعة اذا جاءت عليكم شدة وضيق. حينئذ يدعونني فلا استجيب. يبكرون اليّ فلا يجدونني. لانهم ابغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب. لم يرضوا مشورتي. رذلوا كل توبيخي. فلذلك ياكلون من ثمر طريقهم ويشبعون من مؤامراتهم. لان ارتداد الحمقى يقتلهم وراحة الجهال تبيدهم. اما المستمع لي فيسكن آمنا ويستريح من خوف الشر
امثال 1: 1-33
يمكن تحميل وقراءة سفر الامثال بكامله من صفحة اسفار من الكتاب المقدس