
17 - 01 - 2021, 07:19 PM
|
 |
† Admin Woman †
|
|
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,770
|
|
تفسير السفر حجي
هذا الشعب قال أن الوقت لم يبلغ وقت بناء بيت الرب
حجَّي 1 : 2 - مش وقته؟؟!! تأجيل و تخاذل من الشعب ... ما صدقوا الملك قال بطّلوا بناء فوقّفوا ... بقى انت تهتم ببيتك و سايب بيت ربنا خراب؟ انتم راجعين ليه طيب؟ انت بتعمل لبيتك، طيب و بيت و ربنا؟
- لازم لما تيجي فرصة نمسك فيها، ماينفعش نفضل نتوانى و نؤجل
هكذا قال رب الجنود: اجعلوا قلبكم على طرقكم
حجَّي 1 : 3 - يعني اسأل ضميرك و راجع نفسك و امتحنها: انت ماشي صح زي ما ربنا عايز؟ ولا بمزاجك و طريقة الدنيا؟
- نفتكر (شيهيت): ميزان القلوب ... كل واحد طالع يوزن قلبه، هل هيوزن ولا هايكون ناقص؟ ربنا شايف إيه؟
- شوف هاتعمل إيه؟ فحصت نفسك، طيب إيه الحل؟ يا رب ماذا تريد أن أفعل؟ الموضوع بسيط، و اللي عايز يشتغل هايشتغل من غير حجج
- أين هي قلوبكم؟ أولوياتك فين؟
من الباقي فيكم الذي رأى هذا البيت في مجده الاول؟ و كيف تنظرونه الآن؟ أما هو في أعينكم كلا شيء؟
حجَّي 2 : 5 - شغل الإحباط ... يعني انت لو حاولت هاتعمل إيه؟ أكيد الهيكل القديم كان أحسن ... لا لا لا عمرنا ما هانرجع! ربنا هو هو و الكنيسة هي هي
- لا تسمع نغمة الإحباط من الشيطان .. دي لعبة الشيطان: تعطيل و بعدين يأس ... اشتغل و ربنا معاك
مجد هذا البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول قال رب الجنود و في هذا المكان أعطي السلام يقول رب الجنود
حجَّي 2 : 9 - في عينين ربنا، مجهود زربابل و ناسه أعظم كتير من ظروف و مجهود سليمان ... التعب و الحب أهم من الذهب
- التائب اللي رجع لبرائته مجده أعظم من مجده الأول
- طبعاً العهد الجديد مجده أعظم من العهد القديم
و الآن فاجعلوا قلبكم من هذا اليوم فراجعاً قبل وضع حجر على حجر في هيكل الرب
حجَّي 2 : 15 - لازم توبة على اللي فات قبل و أهم بكتير من الشغل
فاجعلوا قلبكم من هذا اليوم فصاعداً
حجَّي 2 : 18 - يوم التوبة ده يوم فاصل ... قبلها مافيش بركة و من اليوم ده فيه بركات عظيمة (طعم الحياة مختلف)
- خلي عندك رجاء لإن ربنا هايبارك
- لكن طبعاً لازم تكون دوافعنا مظبوطة ... يعني البركات ليست أجر للتوبة، بل هي نعمة من الله بتيجي في وقتها الصح
في ذلك اليوم يقول رب الجنود: آخذك يا زربابل عبدي ابن شالتيئيل يقول الرب، و أجعلك كخاتم لأني قد اخترتك، يقول رب الجنود
حجَّي 2 : 23 - يوم الدينونة ربنا هاينقذ أولاده
- الخاتم لا يفارق يد صاحبه ... تفضل معايا إلى الأبد
- انت هاتكون علامة مُلكي (زي الختم بتاعي)
- كل واحد جعل قلبه على طريقه هايكون كده
|