هل يسوع المسيح صدّيق من الصدّيقين ؟؟؟

[EMIR]

تحيّة سلام و محبّة ,,


بداية أشكركم على قبول عضويتي و أيضا على التّرحيب المميّز .

لي سؤال أحببت معرفة جوابه منكم بما أنكم أهل الإختصاص :

[ مزمور 112 عدد 4 ]

نُورٌ أَشْرَقَ فِي الظُّلْمَةِ لِلْمُسْتَقِيمِينَ. هُوَ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَصِدِّيقٌ.


ما معنى صدّيق ؟؟؟ و هل ذات الوصف ينطبق على يسوع المسيح .


دمتم بودّ .

[Mary Naeem]

نُورٌ أَشْرَقَ فِي الظُّلْمَةِ لِلْمُسْتَقِيمِينَ. هُوَ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَصِدِّيقٌ .
* "نور أشرق في الظلمة للمستقيمين". بحقٍ يوجه الأتقياء قلوبهم نحو الله؛ وبحق يسيرون مع إلههم، مُفَضِّلين إرادته عن أنفسهم، ليس لديهم وقاحة متشامخة واعتداد بذواتهم. يذكرون أنهم في وقتٍ ما كانوا في ظلمة والآن هم نور في الرب (أف 5: 8).
"هو حنَّان ورحيم وعادل (صديق)".
يبهجنا إنه رحيم وحنَّان، ولكن ربما يُرعبنا أن الرب الإله عادل (صدِّيق).
لا تخف، ولا تيأس مطلقًا أيها الإنسان الذي يخاف الرب، ولك بهجة عظيمة في وصاياه، ولتكن سعيدًا ولتترأف وتقرض. لأن الرب عادل هكذا، فإنه يقضي بدون رحمة لمن لا يظهر رحمة (يع 2: 3).
لن يتقيأه الله من فمه كما لو كان غير محبوب. وإنه يقول: "اغفروا، يُغفَر لكم. أعطوا تُعطوا" (لو 6: 37-38).
حينما تغفرون لكي يُغفَر لكم، فأنتم رحماء. وحينما تعطون لكي تُعطَوا، فأنتم تقرضون

القديس أغسطينوس

* "نور أشرق في الظلمة للمستقيمين"... ما معنى "في الظلمة"؟ إن كانوا في ضيق ومصاعب وتجارب ومخاطر.
هذا ما يدعوه بالحقيقة ظلمة. إنه على الفور يؤكد أنهم يشعرون براحة عظيمة...
لما كان الناس في ذلك الوقت (حيث الضيق) يتجاهلون السماء، ويبحثون عن الله على الأرض، فإنه يوضح لهم اعتبارًا معينًا لكي يقودهم إلى الأعالي دون حدود

القديس يوحنا الذهبي الفم

* "هو حنَّان ورحيم وعادل (صديق)". لاحظوا السمتيْن اللتيْن له: الرب رحوم وعادل. إن كنتَ خاطئًا، لا تيأس من نوال المغفرة، فإن الرب رحوم. إن كنتَ متكبرًا ومستغلًا لرحمة الله، احذر فإنه هو أيضًا عادل

القديس جيروم

* لتعرف أنك لست نورًا لنفسك، بل بالحقيقة أنت عين لا نور.
ما فائدة العين حتى إن كانت مفتوحة وسليمة دون وجود نور...؟!
كنتُ بكليتي ظلمة، لكنك أنت هو النور الذي يبدد ظلمتي، وينير لي.
أنا لستُ نورًا لنفسي، ليس لي نصيب في النور إلا بك؟
القديس أغسطينوس

* يدعو النبي الجهل ظلمة، وأيضًا المحن والتجارب. أما الرجل الذي يخاف الرب ويحب وصاياه جدًا، فيشرق تعليمه على عديمي المعرفة، ويؤازر الذين في المحن، وينير ظلمتهم بمساعدته كأنه نور...
أيضًا قبل تجسد ربنا كان ظلام الضلال مكتنفًا العالم، وكان الناس يطلبون الله على الأرض بين المخلوقات، لأنهم صاروا يؤلهون المخلوقات. لذلك أشرق الله على الأرض متجسدًا لكي ينيرهم، ويرفع عقولهم إلى السماء، فاستناروا من هذا النور المُشرِق على الأرض.

الأب أنسيمُس الأورشليمي

[EMIR]

1:- تبيّن المقصود بالنسبة لكلمة ( الصدّيق ) الواردة في الكتاب المقدّس .
2:- مافهمته من كلام الآباء ( الأب أنسيمُس الأورشليمي خصوصا) أنّ ذات الوصف ( الصدّيق ) ينطبق أيضا على الإبن الكلمة يسوع المسيح . فهل ما فهمته صحيح . برجاء التأكيد أو النّفي.

شكر جزيل موصول للأخت المشرفة ماري نعيم .

[Ramez5]

مفهوم الأية ..
نور أشرق في الظلمة للمستقيمين هو حنَّان ورحيم وصديق

العالم قبل المسيح كان في ظلمة
واشرق المسيح فيه ليدعوهم للملكوت
وكل من هو في الخطية هو في ظلمة
والتوبة تنير له الطريق وينتقل من الظلمة إلى النور

اذاً هذة الصفات حنَّان ورحيم وصديق وغيرها تنطبق على السيد المسيح

[EMIR]

شكرا أستاذ رامز على تقديم الجواب و أيضا على حسن التواصل .

لا شكّ و لا مراء في أنّ السيّد المسيح بميلاده العجائبي المعجز قد أشرق نوره ليبدّد الظّلمة و ليقود كلّ من آمن به نحو الملكوت بعد أن كان يعيش تيها روحيا .

لا شكّ و لا مزايدة أيضا على كون السيّد المسيح حنّان و رحيم و صدّيق و قد اجتمعت فيه - هو و أمّه مريم الصدّيقة - كلّ خصلة حميدة .


حضرتك قلت بالحرف الواحد :

حنَّان ورحيم وصديق وغيرها تنطبق على السيد المسيح

مادام حضرتك تشاطرني الرّأي و ترى مثلي أنّ السيّد المسيح هو صدّيق من الصدّيقين لم لم ينقذه الآب من الموت على الصليب ؟؟؟؟

أرجو أستاذ رامز أن تضع نصب عينيك هذه النصوص :

هنا الربّ القدير يعد بسماع صراخ كلّ صدّيق و بأنه سيضمن له - أي للصدّيق - النجاة من جميع البلايا و الشّرور :

[مزمور 34 عدد 15]

عَيْنَا الرَّبِّ نَحْوَ الصِّدِّيقِينَ، وَأُذُنَاهُ إِلَى صُرَاخِهِمْ.


[مزمور 34 عدد 19]

كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ، وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ.


أرجو أستاذ رامز أن تضع خطّا أحمر تحت عبارة : وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ

هنا -كما ينقل لنا الكتاب المقدّس - يسوع المسيح يصرخ طالبا من الآب أن ينقذه من بين براثن الصلب . فلم لم ينجه الربّ كما وعد ؟؟؟

[مرقس 15 عدد 34]

وَفِي السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً:«إِلُوِي، إِلُوِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» اَلَّذِي تَفْسِيرُهُ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟



شكرا مسبقا لرحابة صدركم و أيضا لتعب محبتكم .

[Ramez5]

فى البدايه كان ممكن طرح السؤال بطريقة واضحة كالأتى
يسوع المسيح يصرخ طالبا من الآب أن ينقذه من بين براثن الصلب . فلم لم ينجه الربّ كما وعد ؟؟؟

تم الرد على السؤال أكثر من مرة فى عدة مواضيع
واليك سؤال أخر يزيد الموضوع تعقيداً
ماذا كان سيحدث لو أن المسيح رفض الإهانة والصلب ؟!

لو كان حدث ذلك لكانت قيامة السيد المسيح وقصة الفداء باطلة وكان لا خلاص لجنس البشر
اذاً كان لذلك هدف ...
أن البعض يظن أن المسيح كان ضعيفًا عندما ضرب ولطم واستهزأوا به وعلقوه علي الصليب. وحقًا كان يمكن أن يقال ذلك، لو أن المسيح احتمل كل تلك الإهانات عن عجز.. ولكنه بالعكس من ذلك كان أقوي من ضاربيه ومهينيه وصلبيه.
كانت له القوة أن يبيدهم جميعًا، ولكنه لم يفعل لأنه كان يحبهم، ومحبته كانت أقوي من الموت.

كان يمكنه أن يميت كل هؤلاء، ولكنه لم يفعل. لأنه كان قد جاء ليخلصهم من الموت، ويعطيهم الحياة بموته. لذلك نحن نمجد المسيح في هذا الاحتمال، شاعرين أن الذي يحتمل هو الأقوى. وهكذا يقول الرسول "فيجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل ضعفات الضعفاء ولا نرضي أنفسنا" (رو 15: 1).

جاء المسيح خصيصًا ليحمل خطايانا "كلنا كغنم ضللنا. ملنا كل واحد إلي طريقه. والرب وضع عليه إثم جميعنًا" (أش 53: 6). وحمل الرب كل هذه الخطايا عنا، ليدفع ثمنها بنفسه. من أجل كل فرد فينا، احتمل الرب الإهانات والتعيير والضرب واللطم والبصق، فرحًا في عمق محبته مغنيا في أذن كل واحد منا بقوله "من أجلك احتملت العار، غطي الخزي وجهي) (مز 69: 7). ونحن نسمع ذلك ونجيبه في انسحاق من أجلي احتملت ظلم الأشرار. بذلت ظهرك للسياط، وخديك للطم. لم ترد وجهك عن خزي البصاق..".

أن قوة المسيح في آلامه وصلبه تظهر في أنه كان يستطيع أن يبيد كل هؤلاء المعتدين ولكنه لم يفعل، من فرط حبه لنا.. هو أخذ عقوبتنا، وأعطانا سلامه. أخذ خزينا وأعطانا مجده.

ولكي نفهم قوة المسيح علي حقيقتها علينا أن نسأل. ماذا كان سيحدث لو أن المسيح رفض الإهانة والصلب؟! لو أنه أمر أن تنفتح الأرض وتبتلع كل هؤلاء القائمين، أو أن تنزل نار من السماء وتحرقهم كان يمكنه ذلك، ولكن يكون الثمن هو هلاكنا نحن لأن الفادي رفض أن يموت عنا. لذلك قال الرب: أموت أنا ولا تموتون. وأهان أنا، وتتمجدون أنتم. أنني أنما جئت في الجسد خصيصًا لأجلكم، لكي أبذل ذاتي عنكم واحتمل الإهانات عنكم، حب لكم وللمهينين. ولذلك فإنه لم يحتمل فقط ظلم الأشرار، وإنما أكثر من هذا أحبهم، وغفر لهم، وصلي من أجلهم مدافعًا عنهم ومتشفعًا فيهم بقوله "يا أبتاه أغفر لهم لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون".

هذه هي القوة الحقيقية، قوة القلب المملوء بالمحبة والذي يستطيع أن يحتمل المسيء ويحبه ويصلي من أجله، ويفديه بحياته.

من من الناس يستطيع هذا، مهما بلغ قوة في الجسد، أومن رفعة من المنصب أي مدير عمل يستطيع أن يحتمل لطمه من فراش، ويحبه ويغفر له، ويدافع عنه، ويرقيه.. والقياس مع الفارق بالنسبة إلي هذا الذي حدث بين خالق ومخلوق..

أن بطرس الرسول لم يفهم القوة بمعناها الروحي المسيحي، عندما استل سيفه دفاعًا عن معلمه وقت القبض عليه، وقطع آذن العبد.

لذلك أمره الرب أن يرد سيفه إلي غمده. حسن أن تكون لك غيرة مقدسة، ولكن العنف ليس هو طريقنا. فنحن لنا أسلوب آخر هو الحب. وهكذا لمس الرب أذن العبد فشفاها. وسلم نفسه للخطاة الذين جاء ليفديهم أيضًا.. كذلك أن يوحنا ويعقوب الرسولين لم يفهما معني القوة، عندما قالا له "أتشاء يا رب أن تنزل نار من السماء وتحرق هذه المدينة" دفاعًا عنه إذ رفضته تلك المدينة. ولكن الرب أجابهم لستما تعلمان من أي روح أنتما. فأن ابن الإنسان لم يأت ليهلك العالم بل ليخلص العالم" (لو 9: 54-56). أن هذا ليس هو أسلوبي. لقد جئت لأخلص ما قد هلك. بنفس هذا الأسلوب تقدم الرب بإرادته نحو الصليب، ليبذل نفسه فدية عن كثيرين.

[EMIR]

عزيزي رامز :

بعد التحية .

أنا لست هنا بغرض مناقشة الهدف من تجسد يسوع المسيح أو الكيفية التي مات بها على الصّليب .

سؤالي كان واضحا ومحدّد ا و أرجو كذلك أن تكون إجاباتك واضحة و محدّدة أيضا .

الربّ القدير وعد في مواطن عديدة من الكتاب المقدس بسماع صراخ صدّيقيه و بنجاتهم من المصائب و الكروب .

[ أمثال 12 عدد 21]

لاَ يُصِيبُ الصِّدِّيقَ شَرٌّ، أَمَّا الأَشْرَارُ فَيَمْتَلِئُونَ سُوءًا

الربّ القدير سمع صراخ الإبن الكلمة - صدّيق - وهو معلق على الصليب فلم أحجم عن التدخل لإنقاذ صدّيقه و ابنه الوحيد من براثن الموت كما وعد ؟؟؟ إلاّ إذا كان الربّ يعد و ينكث بوعده - حاشاه في علاه و مجده ذلك - فساعتها ستكون في المسألة إعادة نظر .


منتظر لجوابك .

[Ramez5]

مع الأسف الأجابة واضحة بين السطور لو كنت قرأت جيداً
تم سرد الأجابة بوضوع مع تكملة الهدف من اتمام الخلاص
السيد المسيح يتألم بطبيعة البشر ويصرح بهذة الطبيعة الجسدية
ولكن لابد ان يتمم الفداء لخلاص جنس البشر ...
وليس الهدف ان يصرخ لكى يتخلص من الألام
فالله جاء لهدف وأخذ هذة الطبيعة البشرية لأتمام ما جاء لأجله
وعد الله كما تذكر ولكن ارسل ابنه يسوع ليتمم عمل الفداء
اذاً جاء المسيح لهدف الخلاص وكان لابد ان يتألم ويشعر بكل ما نشعربه
لأنه أخذ طبيعة الجسد وشابهنا فى كل شئ ما عدا الخطية
فهدف الكتاب المقدس رسالة الخلاص لجنس البشر
فلا تتمسك بكلمة واحدة لأن لابد ان تفهم ان الكتاب المقدس رسالة مترابطة لهدف

زى مثلاً فى كتاب لأحد اباء الكنيسة بيتكلم عن الله الواحد
فهدف الكتاب ان يوضح بأن الله واحد
ويجى واحد ياخد كلمة من الكتاب ويقول بصو اهو انتم بتعبدوا ثلاث الهه
هههههههههههههههه طبعاً أمر مضحك للغاية
لأنه بيحاول يتصيد أى خطأ ومش قادر يركز ان الكتاب بيتكلم عن الله الواحد

تحب أبسطهالك أكتر بأسلوب مدارس الأحد عندنا ( ابتدائى )

[EMIR]

مرحبا بك من جديد أستاذ رامز .

الواضح لحد الساعة انني أسأل شرقا و حضرتك تجيب غربا .

مع الأسف الأجابة واضحة بين السطور لو كنت قرأت جيداً

ربما إجابة حضرتك مكتوبة بحبر سرّي و نحن لا ندري ؟؟

أعيد و أكرر : غرضي من السؤال ليس مناقشة الهدف من التجسد أو الطريقة و الهيئة التي مات عليها يسوع المسيح .

أعيد صياغة السؤال لعل وعسى حضرتك تستوعب المطلوب ،


بشأن الصدّيقين سآخذ كمرجع : موت الصدّيق يسوع المسيح ( كحدث )، أقوال الرب في الكتاب المقدس ، أقوال الآباء القديسين و أيضا كلام حضرتك السابق و أسأل بغرض الحصول على إجابة مختصرة محدّدة بعيدا عن النسخ و اللصق :

هل الربّ أقام فعلا عهده و وعده لجميع الصدّيقين - بمن فيهم السيد المسيح - بحمايتهم و ضمان نجاتهم من المصائب و الكروب ؟؟؟

- إن كان الجواب ب نعم ، فذلك هو المطلوب وبذلك سأبصم لك بأصابعي العشرة أن صاحب الوعد و العهد هو فعلا الربّ القدّوس له كلّ المجد .

- إن كان الجواب ب لا ، فتمّة مشكلة ، و سيكون ساعتها صاحب العهد و الوعد لا يمتّ للربّ القدّوس له كلّ المجد بصلة .

أرجو ان تضع نصب عينيك النص التالي :

[ مزمور 89 عدد 34]

لاَ أَنْقُضُ عَهْدِي، وَلاَ أُغَيِّرُ مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيَّ.

الإجابة باختصار شديد بنعم أو لا تكفيني لنمرّ بعدها لموضوعي و تساؤلي التالي ( موضوع آخر مستقل ) .

فما قولك عزيزي ؟؟؟

هههههههههههههههه طبعاً أمر مضحك للغاية

لا أظنّك عزيزي رامز قد مررت يوما بهذا العدد:

[ مزمور 40عدد 15]

ليستوحش من أجل خزيهم القائلون لي: هه هه


تحياتي .

[Ramez5]

الإجابة واضحة ولكن صعب عليك أن تفهم ...
تحاول أن تستخف بالشخص الصح لخذيانك عن الرد
تحاول أن تستفز من يرد عليك لتخفى جهلك واحمرار وجهك
الإجابة واضحة وضوح الشمس ولكنك ينبعث منك الخبث

الله لا يغير وعدة لأحد ولكن لابد أن يتمم عمل الفداء ويخلص البشرية
الله عادل ولكنه رحيم ( عادل فى رحمته ورحيم فى عدله )
لا تفسر على مزاجك فأنت جاهل بدينى وانا اعلم منك
ارجع الى معاجم الكلمات لتفهم ما معنى الكلمة
فمفهوم الكلمة يتغير فى هذة الايه
فلا تفسر من كل كتاب اغنيه

مهما شرحنا لك سيكون ردك عدم اقتناعك
لأنك لا تريد احراج نفسك أكثر من ذلك

سوف يظل الموضوع موجود ليدل على عدم وعيك به
واطلب من الله أن يفتح قلبك وينير بصيرتك
اذا تم فتح موضوع جديد سوف يتم ايقاف العضوية

تم غلق الموضوع لعدم فهم صاحب الموضوع