رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
” تأله طبيعتنا وتأليه الصدّيقين ” ماذا نعني عندما نقول ” تأله طبيعتنا وتأليه الصدّيقين ” : نعني ان الكائنات البشرية تصبح من هلال التأله ” شركاء الطبيعة الالهية ” تصير ” ابناء بالمشاركة بفضل التجسد الالهي . نحن البشر نصير ” آلهة بالنعمة” نتشرب بطريقة ما الالوهة مثلما يتشّرب الحديد المجمّى من لهيب النار . ولذلك نصير شركاء الطبيعة الالهية” ولكن دائما تحت الافتراض المسبق با الطبيعة الانسانية لا تمحى بينما تتشبّع بالطبيعة الالهية اللامحدودة . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بين تأليه الطبيعة وتأليه المصنوعات البشرية |
داريوس وتأليه الإنسان |
خطية البشر وتأليه أنفسهم تسبّب كل مشاكلنا ومتاعبنا |
لماذا معظم الصدّيقين والأتقياء فقراء |
هل يسوع المسيح صدّيق من الصدّيقين ؟؟؟ |