منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 25 - 03 - 2016, 08:42 AM
 
مريم ميرو Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  مريم ميرو غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122635
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 4,742

اول مرة اكتب تأمل وارجع له ربما لانني
احسست انني لم اوصل المعلومة صح

عزيزي وعزيزتي : في الجزء الثاني يقول الكتاب
ان كنت تحتمل التأديب تتعامل من الله كأبن
وكل الأبناء تخضع لتأديب الأب وكلمة تأديب
لا يفهم منها ان التأديب نتيجة خطأ ولكن اختيار
من الرب ليخزي بأولاده ابليس .

اعود للكتاب :
لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَكَأَبٍ بِابْنٍ يُسَرُّ بِهِ.
(الأمثال 3: 12 )


طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي تُؤَدِّبُهُ يَا رَبُّ، وَتُعَلِّمُهُ مِنْ شَرِيعَتِكَ ،
لِتُرِيحَهُ مِنْ أَيَّامِ الشَّرِّ، حَتَّى تُحْفَرَ لِلشِّرِّيرِ حُفْرَةٌ.
(المزامير 94: 12-13 )

وَلكِنْ إِذْ قَدْ حُكِمَ عَلَيْنَا، نُؤَدَّبُ مِنَ الرَّبِّ لِكَيْ لاَ نُدَانَ مَعَ الْعَالَمِ .
(1 كورنثوس 11: 32 )

لِذلِكَ لاَ نَفْشَلُ، بَلْ وَإِنْ كَانَ إِنْسَانُنَا الْخَارِجُ يَفْنَى،
فَالدَّاخِلُ يَتَجَدَّدُ يَوْمًا فَيَوْمًا. لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ
تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا.
(2 كورنثوس 4: 16-17 )

لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَيَجْلِدُ كُلَّ ابْنٍ يَقْبَلُهُ».
إِنْ كُنْتُمْ تَحْتَمِلُونَ التَّأْدِيبَ يُعَامِلُكُمُ اللهُ كَالْبَنِينَ.
فَأَيُّ ابْنٍ لاَ يُؤَدِّبُهُ أَبُوهُ؟
(العبرانيين 12: 6-7 )

لأَنَّ أُولئِكَ أَدَّبُونَا أَيَّامًا قَلِيلَةً حَسَبَ اسْتِحْسَانِهِمْ،
وَأَمَّا هذَا فَلأَجْلِ الْمَنْفَعَةِ، لِكَيْ نَشْتَرِكَ فِي قَدَاسَتِهِ.
وَلكِنَّ كُلَّ تَأْدِيبٍ فِي الْحَاضِرِ لاَ يُرَى أَنَّهُ لِلْفَرَحِ بَلْ لِلْحَزَنِ.
وَأَمَّا أَخِيرًا فَيُعْطِي الَّذِينَ يَتَدَرَّبُونَ بِهِ ثَمَرَ بِرّ لِلسَّلاَمِ.
(العبرانيين 12: 10-11 )


من الآيات نفهم أن مقاصد الرب التى يرغب فى تحقيقها فى حياة الإنسان
من خلال الألم ليست وسيلة لإرهاقه ومعاناته
ولا تحمل فكرة الأنتقام والعقاب،
بل هناك أغراض سامية ومباركة وراء كل تأديب
يجلبه الرب على الإنسان ،
ومن خلال الامتحان او الالم قد لا يعرف الانسان غرض التأديب ،
ولكنها دائماً وأبدا مقدسة ولخير الإنسان
الزمنى والأبدى .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
موسوعة دوار المحبة ج2
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية
الحوار بين الخطيبين(حوار بنّاء-حوار غير بنّاء)
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية
البرادعي: لا حوار مع مرسي قبل إلغاء الإعلان الدستوري (حوار)


الساعة الآن 08:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025