لستُ أملٌ من أن أذْكُركم، يا نصيب الكنيسة، وأريد أن تعلموا أن محبتي لكم ليست جسدانية، بل محبةٌ روحانية
لأن شركة الجسد ليست ثابتة ولا باقية بل متحركة مع الرياح الغربية.
فكل مَن يخاف الله ويحفظ وصاياه يكون عبداً لله. وهذه العبودية التي نحن فيها ليست عبودية بل هي برٌّ .
شكرا ماري لخدمتك الجميلة