عزيزي القارئ .. إن كنت لم توجِّه اهتمامك إلى هذه اللحظة عندما وصلك صوت الله متكلمًا عن الدينونة الآتية. إن كنت إلى الآن لم تعترف بالمسيح ربًا وسيدًا على حياتك، أرجوك أن تنتبه. إن مَن لا يخضع للمسيح الآن، حتمًا سيخضع له قسرًا عندما تخضع له كل رُكبة ممَّن في السماء ومَن على الأرض ومِن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو ربٌ لمجد الله الآب.