ثم نقرأ أيضًا عن طول أناة الله في أيام نوح حين كان الفلك يُبنى ( 1بط 3: 20 ).
كما نسمع هذه الكلمات المباركة جوابًا على أولئك الذين يحسبون أن الرب يتباطأ
«لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنى
علينا، وهو لا يشاء أن يَهلك أُناسٌ، بل أن يُقبِل الجميع إلى التوبة» ( 2بط 3: 9 ).
فيا لعُظم الدين الذي في أعناقنا للرب الذي تأنّى علينا.