رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"حظي (نصيبي) أنت يا رب، أن أحفظ ناموسك" [57]. كثيرا ما رأى داود النبي الغنائم وصياح الغالبين كل حسب نصيبه، أما هو فكانت صرخات قلبه أعظم وأقوى لأنه وجد في الرب نفسه ميراثًا له وغنيمة عظيمة، بل خالق الكل. وصار من هو أعظم من كل كنوز العالم ملكًا له وهو أيضًا في ملكيته، الأمر الذي لم يتحقق ما لم يتنقَ قلبه بحفظ الوصية أو الناموس الروحي الذي يكمل بالحب. وقد قال السيد المسيح: "إن أحبني أحد يحفظ كلامي، ويحبه أبي، وإليه نأتي وعنده نصنع منزلًا" يو23:14. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | نصيبي أنت يا عريس نفسي |
مزمور 119 | نصيبي هو الرب |
مزمور 119 |نصيبي أنت يا رب |
ربي... أنت هو نصيبي |
مزمور 119 (118 في الأجبية) - قطعة ح - تفسير سفر المزامير - نصيبي أنت يا رب |