![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يقين العطاء الإلهي «فَمَاذَا نَقُولُ لِهذَا؟ إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ عَلَيْنَا؟ اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ» (ع ٣١، ٣٢). هذا قمة الإعلان في رسالة رومية أن الله لنا، وفى صفنا؛ والبرهان لهذا: إنه لم يُمسك عنا ابنه، بل بذله لأجلنا! والسؤال المطروح: هل مِن المُمكن أن الله بعد ما أعطى الأغلى يُمسك عنا ما هو أقل؟! في أحيان كثيرة لا نفهم لمَ لَم يهبنا الله هذا أو ذاك؟ السبب ان هناك شرطًا؛ «يَهَبُنَا مَعَهُ»، أي أن يكون هذا الشيء أو ذاك، لا يتعارض مع مجد المسيح في حياتنا. إن أعظم برهان لصلاح الله هو في عطية ابنه الرب يسوع. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لأنك الغطاء الإلهي لعبيدك |
| يقين الخلاص الإلهي |
| يقين القصد الإلهي |
| العطاء الإلهي على قدر الصبر |
| العطاء الإلهي |