رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وسقطت الدولة الطولونية ، وقامت الدولة الإخشيدية فلم ينقشع الظلم ، إذ سكن الإخشيد مساكن الذين ظلموا أنفسهم، يقول المقريزى بعث الأمير أبو بكر محمد بن طغج الإخشيد أبا الحسين من قوّاده في طائفة من الجند إلى مدينة تنيس،حتى ختم على كنائس الملكية ، وأحضر آلاتها إلى الفسطاط ، وكانت كثيرة جدًّا فافتكّها الأسقف بخمسة آلاف دينار، باعوا فيها من وقف الكنائس .). هنا يقوم الحاكم بدور قاطع الطريق ، وبلا أدنى خجل ، فيبعث بجيش لكى يحارب كنيسة وينهبها .. وهذا ما كانت عليه سياسة العباسيين ودينهم السّنى .. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزامير الملكية |
دار الأوبرا الملكية |
مصر كانت فى عهد الملكية ! |
البابا تواضروس: «وطن بلا كنائس أفضل كثيرًا من كنائس بلا وطن» |
الوظيفة الملكية |