رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ يخفي الشاب وصايا الله في قلبه بكونها أسرار الله غير المنطوق بها يدرك أنها كنزه وغناه الروحي. لهذا لا يتوقف عن الهذيذ أو التأمل فيها، إذ يقول: "بوصاياك أتكلم (أتأمل)، واتفهم في طرقك، بفرائضك ألهج (أتلذذ)، ولا أنسى كلامك" [15-16]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | هذذت بوصاياك التي أحببتها جدًا |
إنما هذه هي إرادتي أن أتألم بجانب هذا، إنني أرغب أن أتألم |
مزمور 88 | مرثاة لبارٍ متألم |
لهجت بوصاياك |
بوصاياك الهج |