رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هذذت بوصاياك التي أحببتها جدًا. ورفعت أذرعي إلي وصاياك التي وددتها جدًا. وتلوت في حقوقك" [47،48]. واضح أنه يتحدث عن الوصايا بكونها "كلمة الله" الحيّ، الذي يدخل معه في علاقة حب، يصلي إليه، ويوده. رفع الذراعين [48] هو طقس قديم وطبيعي يشير إلي التضرع، كما يشير إلي العمل وتنفيذ الوصية بالذراع اليمنى كما بالذراع اليسرى، أي في عبادتنا الروحية وسلوكنا اليومي؛ أو في الفرج والضيق. وكأن المرتل يوجه قلبه نحو الوصايا الإلهية بالصلاة الدائمة مع الجهاد المستمر، وكما يقول في مزمور آخر: "استمع صوت تضرعي إذ استغيث بك وأرفع يديّ إلي محراب قدسك" مز2:28. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم يكُن لي نصيبٌ من الأشياء التي أحببتها |
مزمور 119 |بوصاياك أتكلم (أتأمل) |
التذ عيشا مع المرأة التي أحببتها |
التذ عيشا مع المرأة التي أحببتها |
اتلذذ بوصاياك التى احببتها جدا |