رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شَاكِرينَ الآبَ الذِي أَهَّلَنَا لِشرِكَةِ مِيرَاثِ القِدِّيسينَ فِي النُّورِ ( كولوسي 1: 12 ) أعزائي .. إن الحقيقة التي يجب أن نذكرها باستمرار هي أن غاية الإنجيل العظمى هي أن يتقابل الخاطئ مع الله ويفوز بالخلاص الأبدي، ويتيقن من مستقبله الأبدي معه في السماء. حمدًا لله لأجل هذا الإعلان في كلمته، أن الإنسان في هلاكه موضوع نعمة الله. ولكن أين تجد النعمة الإنسان الخاطئ؟ ما الذي تعمله لأجله؟ وإلى أين تُدخِله؟ تجد النعمة الخاطئ عبدًا للشيطان والظلمة، وتُخرجه من هذه الحالة. من كل آثامه تطهره، وتنقله إلى النور وحرية أولاد الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هناك أمر في الإنجيل، بعدم طاعة التعليم الخاطئ |
كيفية الوصول إلى غاية الحياة العظمى |
غاية الحياة الرئيسية والسعادة العظمى |
نيقوديموس يتقابل مع يسوع ليلا |
ثقة الله بك..و..المأمورية العظمى |