31 - 03 - 2018, 09:07 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
دايماً يوم حد الزعف.. أتوقف عند العبارة اللي بنرددها..
راكباً على جحش بمجد عظيم
ايه العظمة في واحد راكب جحش صغير !! طيب كان ركب حصان او كان عمل لنفسه مركبة نارية زي إللى عملها لايليا النبي. حاجه فيها عظمة يعني 😊
بس افتكرت انه لما أتولد في مزوّد فقير وسط المواشي.
اصبح المزود مكان لسكنى الملائكه وسُمعت أصوات تسابيحهم للمولود
.. وأصبح هذا المكان الفقير اغني من كل قصور الملوك عبر كل العصور..
ثم مات ودفن فى قبر.. ومن المنطقى مهما تجمل وزين القبر..
يظل قبراً شاهداً علي رائحة الموت ونهاية الانسان.
. ولكن هذا القبر صار أيضاً عظيماً لانه كان شاهداً علي قيامة المسيح..
ولازال الي يوماً هذا يفرح العالم في القدس وامام الشاشات في العالم بالنور العجيب الخارج منه.
كلما سكن المسيح فى مكان مهما كان صغيراً ضعيفاً حقيراً صار عظيماً..
ليكن سكناه هذه الأيام في قلبك 😊
كل سنة وانتم بالف خير وبركة وفرح
|