رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِعْتَ شَعْبَكَ بِغَيْرِ مَال، وَمَا رَبِحْتَ بِثَمَنِهِمْ. يعاتب الكاتب الله الذي تخلى عن شعبه، فباعه لأعدائه، دون أن يستفيد شيئًا من بيعه له؛ لأن السبب كان هو خطية شعبه ليتوبوا. فهو إن كان عتاب لله، لكنه في نفس الوقت عتاب الكاتب لشعبه؛ ليعرفهم أن سبب تأديبهم هو خطيتهم؛ ليتوبوا، وإن لم يكن بسبب الخطية، ينالون تزكية وقوة ونعمة من الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قدّوس أنت أيّها القويّ بمحبّته دعى الخطأة ليتوبوا إليه |
جاءت تحقق حكمًا إلهيًا ضدهم لأجل تأديبهم |
آرميا النبي | تأديبهم |
ولا أذكر خطيتهم بعد |
ولا أذكر خطيتهم بعد |