|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا لَيْتَ سَيِّدِي أَمَامَ النَّبِيِّ الَّذِي فِي السَّامِرَةِ، فَإِنَّهُ كَانَ يَشْفِيهِ مِنْ بَرَصِهِ ( 2ملوك 5: 3 ) الفتاة الشُجاعة كم من المرات التي ضيَّعنا فيها فرصًا كثيرة لنقدم الخبر السار، وقد تذرَّعنا بعدم المقدرة أن نسوق البراهين، وتعلَّلنا بعجزنا على إجابة الأسئلة، ومخاوفنا من الجَدَل العقيم، فأجرَمنا بصمتنا في مناسبات عدة، بينما النفوس في عطشها ولهفتها تتوق إلى كأس ماء وليس إلى موضوع إنشاء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفتاة الشُجاعة آه، كم من المرات التي فيها فاضت مشاعرنا بالحب |
إن إيمان هذه الفتاة الشُجاعة ذات القلب الرقيق، يدعو للدهشة |
وجانا الخبر السار |
أعلن الخبر السار |
الخبر السار |