رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا لَيْتَ سَيِّدِي أَمَامَ النَّبِيِّ الَّذِي فِي السَّامِرَةِ، فَإِنَّهُ كَانَ يَشْفِيهِ مِنْ بَرَصِهِ ( 2ملوك 5: 3 ) إن إيمان هذه الفتاة الشُجاعة ذات القلب الرقيق، يدعو للدهشة. إنها لم تَقُل: ”لن يخسر سيدي شيئًا إذا جرَّب حظه“. ولم تَقُل: ”عسى أن يشفيه“، أو ”ربما يشفيه“. كلا، بل كان لها إيمان عظيم أن غير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله» ( لو 18: 27 )، وهكذا قالت بكل الثقة واليقين: «النبي الذي في السامرة ... يشفيه من بَرَصهِ» .. الملك يُمزق ثيابه، ولكن الله يقول كلمة، ويكفي أن يُرسل الرب كلمته، والكلمة بسلطانها تشفي وتُحرِّر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفتاة الشُجاعة آه، كم من المرات التي فيها فاضت مشاعرنا بالحب |
الفتاة الشُجاعة كم من المرات التي ضيَّعنا فيها فرصًا كثيرة لنقدم الخبر السار |
داود ذا القلب الرقيق |
داود الرقيق القلب |
داود الرقيق القلب |