رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طوبى للإنسان الذي يحتمي منه، ولا يتعرَّض لغضب اللسان، ولا يجُرّ نيره، ولا يوثق بقيوده [19]. فإن نيره نير من حديد، وقيوده قيود من نحاس [20]. الموت به موت شرير، والهاوية خير منه [21]. لا يتسلَّط اللسان الشرير على الأتقياء، ولا يحترقون هُمْ بلهيبه [22]. التقوى أو مخافة الربّ تُخَلِّص الإنسان من نير اللسان وعبوديته [22-26]. إن لم يسيطر الإنسان على لسانه، فاللسان يسيطر عليه؛ أو من لا يستعبد لسانه، لسانه يستعبده. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مخافة الربّ كفردوسٍ يحفظ الإنسان وليس من مجدٍ يُعادِلها |
المسيحي في مخافة الربّ |
مخافة الربّ عند ابن سيراخ هي |
التقوى الحقيقية هى مخافة الرب في السرِّ والعَلَن |
مخافة الربّ بدء الحكمة |